في الوقت الذي تعاني فيه اليمن من الاوبئة التي تفتك بالمواطنين إلى جانب الفقر وغلاء المعيشة التي أنهكت المواطن بعد ست سنوات من الحرب ، تتسابق المنظمات الدولية التي تدعي انها تدعم اليمن بينما لايصل شيء يذكر للمواطن .
وبناءا على ذلك تساءلت الصحفية " وسام باسندوة " عن مصير ذلك الدعم الذي لم يصل للمواطن .
وقالت " باسندوة " في تغريدة لها على صفحتها الرسمية بموقع تويتر رصدها محرر " الإتحاد نت " جاء فيها : المنظمات الدولية تستبق مؤتمر المانحين الذي دعت له الرياض مطلع الشهر القادم، بالدعوة لطلب المساعدات والاعلان عن الاحتياجات المالية لدعم اليمن، ونحن كيمنيين نحتاج نعرف اين ذهبت الاموال التي جمعت في مؤتمرات المانحين السابقة!! الاشقاء والاصدقاء ما قصروا واتبرعوا، اين ذهبت الاموال؟!
المنظمات الدولية تستبق مؤتمر المانحين الذي دعت له الرياض مطلع الشهر القادم، بالدعوة لطلب المساعدات والاعلان عن الاحتياجات المالية لدعم اليمن، ونحن كيمنيين نحتاج نعرف اين ذهبت الاموال التي جمعت في مؤتمرات المانحين السابقة!! الاشقاء والاصدقاء ما قصروا واتبرعوا، اين ذهبت الاموال؟!
— وسام باسندوه (@wesamee) May 29, 2020
- مصادر مطلعة: تغييرات جذرية مرتقبة في المشهد السياسي خلال الأيام القليلة القادمة
- تشكيك واسع في أداء مجلس القيادة الرئاسي وسط تطورات خطيرة في المشهد اليمني
- مصادر: رئيس الحكومة سالم بن بريك لم اوقع على قرارات تعيين نواب الوزراء الأخيرة وطالب بالإصلاحات أولاً
- فهلوة سياسية أم استحقاق مشروع؟ قراءة في مطالبات طارق صالح الحكومية